خراطة رمز الصمود و التضحية ،ثاني محطة في برنامج زيارة وزير المجاهدين و ذوي الحقوق السيد العيد ربيڨة للاشراف على الاحتفالات الرسمية المخلدة لليوم الوطني للذاكرة المخلد لمجازر الثامن ماي 1945. رفقة أمناء عامون ورؤساء تنظيمات الأسرة الثورية و فعاليات المجتمع المدني، والسلطات المحلية .
في وقفة ترحم وتذكر عند المعلم التذكاري المخلد لأحداث “شعبة الآخرة” الذي شهدت في ذات الثامن ماي 1945 و بعدها بأيام اقتراف أبشع أنواع التنكيل والقتل، الحرق والرمي بجثث عشرات الجزائريين من طرف سلطات المستعمر ،على غرار مناطق أخرى،والتي سقط فيها ضحايا المجازر بالآلاف .